التعريف بالولاية

تقع ولاية سعيدة في الغرب الجزائري وهي ولاية بزغت عن التقسيم الإداري الثاني وكانت تضم أربعة دوائر هي البيض، المشرية، عين الصفراء، والحساسنة بالإضافة إلى مقر الولاية سعيدة، حتى جاء التقسيم الإداري الثالث الذي ظهر في بداية 1985..

·         شمالا بولاية معسكر  .

·         جنوبا ولاية البيض  .

·         من جهة الغرب ولاية سيدي بلعباس  .

·         من جهة الشرق بولاية تيارت .

.

ولاية سعيدة بها 6 دوائر تحتوي على 16 بلدية.

الوضع الجغرافي (المناخ، إلخ) 

تمتد الولاية من جبال الضاحية في الشمال إلى منطقة الهضاب العليا في الجنوب.  

تغطي الغابات ربع المساحة الإجمالية للولاية.

طقس

 المناخ شبه جاف وحار وجاف في الصيف وبارد في الشتاء مع صقيع متكرر. يبلغ متوسط ​​هطول الأمطار حوالي 348 ملم / سنة 

إمكانيات طبيعية

الغابات

تتمتع الولاية بواحدة من أكبر إمكانيات الغابية في غرب الجزائر مع سيدي بلعباس وتلمسان مع دمج جميع التشكيلات النباتية. نضيف منطقة سهوب تبلغ 120.000 هكتار ، و طبقات المياه الجوفية يمكن استغلالها لتلبية الاحتياجات الصناعية والحرفية.

الإمكانات الاقتصادية

الإمكانات الزراعية

 ولاية سعيدة منطقة زراعية رعوية متخصصة في انتاج الحبوب نظرا لخصوبة ترابها وهي مشهورة في مجال تربية المواشي

يعتبر النشاط الزراعي-الرعوي من الإنتاج الأساسي للولاية على الرغم من وجود خبرة في تسويق البستنة وزراعة الأشجار والرعي 

صناعة

 تمتلك سعيدة منشآت اقتصادية مهمة بما في ذلك العديد من الشركات الوطنية والخاصة واسعة النطاق ، وللولاية منطقتان للنشاط

البنى التحتية الاقتصادية والإدارية والاجتماعية

هيدروليكية 

 ولاية سعيدة غنية بالمياه الجوفية و الوديان من بينها وادي حونة ووادي الحمام.

الولاية تتضمن السدود التالية       

·         سد الكاف بوعلي.

·         احتباس التل أولاد إبراهيم.

·         دوي ثابت احتباس التل.

شبكة الطرق 

الصحة  

الولاية لديها: 

مستشفى أحمد مدغري بسعة 600 سرير

30 مركز صحي.

02 مركز للصم والبكم.

01 مركز حماية للمسنين   

الأنشطة السياحية

تتمتع ولاية صيدا بمؤهلات تسمح لها بأن تكون نقطة جذب للسياح بفضل مواقعها الطبيعية الخلابة، وينابيعها المعدنية المعروفة في جميع أنحاء البلاد، ومنطقة السهوب المبهرة، والمواقع الأثرية التي يعود تاريخ بعضها إلى عصور ما قبل التاريخ. 

البنى التحتية الثقافية