التعريف بالولاية

ولاية تيزي وزو (بالأمازيغية: ⵜⴰⵏⴻⴱⴹⵉⵜ ⵏ ⵜⵉⵣⵉ ⵡⴻⵣⵓ) ولاية جزائرية تقع في منطقة القبائل الكبرى في قلب جبل جرجرة. وهي مقسمة إدارياً إلى 67 بلدية و21 دائرة.

الوضع الجغرافي (التضاريس - المناخ ...)

تقع ولاية تيزي وزو شمال الجزائر في منطقة القبائل وهي محددة:

·         من الغرب بولاية بومرداس.

·         جنوبا بولاية البويرة.

·         شرقا بولاية بجاية.

·         من الشمال بالبحر الأبيض المتوسط.

التضاريس :

·  جرجرة·  لالة خديجة·  رجاونة

·  تامغوت·  ثالتات·  حسناوة

·  أكفادو·  عيسى ميمون

طقس :

خلال العقد الماضي، تراوح متوسط هطول الأمطار السنوي في الولاية بين 500 و800  ملم. الصيف حار جدا، والشتاء معتدل وممطر، وأشعة الشمس عالية جدا.

تحتوي الشبكة الهيدروغرافية على مستجمعين مائيين رئيسيين (02)، وهما حوض واد سباو والحوض الساحلي.

الإمكانات الاقتصادية

الإمكانات الزراعية

          

تربية المواشي

ولاية تيزي وزو ساحلية بطول 85 كلم ، أو 6٪ من الساحل الجزائري. يغطي الهامش البحري خمس (05) بلديات تبلغ مساحة منطقة الصيد المحجوزة 8185 كم ² والمساحة المحجوزة للصيد الساحلي 944.52 كم ²

صناعة

تقع الشركات الكبرى في ولاية تيزي وزو ، ولا سيما في منطقة الصناعية. ( واد عيسي ) تقع على بعد 10 كم شرق تيزي وزو وفريحة 30 كم .

عدد مناطق النشاط والصناعية:

-           منطقة صناعية تشغيلية واحدة، بوادي عيسى؛

-           17 منطقة نشاط موزعة على الولاية.

البنى التحتية الاقتصادية والإدارية والاجتماعية

هيدروليكية

توجد في ولاية تيزي وزو العديد من الوديان منها الدائمة الجريان والمؤقتة.

سد تاقسبت يمتد على مساحة 550 هكتار ويبعد 10 كم شرق مدينة تيزي وزو. تغذيه ميار الأمطار والثلوج الذائبة على جبال جرجرة، أحتاج إلى أستثمار 540 مليون أورو ووضع حيز التنفيذ في 5 جويلية 2007، ويشمل محطة لمعالجة مياه الشرب ومحطة للضخ وعدة أنفاق بما في ذلك 95 كم خط أنابيب للسماح ل نقل 150 مليون متر مكعب سنويا، السد لديه القدرة على تخزين 175 مليون متر مكعب ولكن قد تصل إلى 181 مليون متر مكعب في حال هطول أمطار غزيرة.

شبكة الطرق

التربية:

عدد المدارس الابتدائية: 652 طالبًا بها 95562 تلميذًا

الصحة

الأنشطة السياحية

تعتبر ولاية تيزي وزو من أكثر المناطق السياحية في البلاد بسبب تنوع مواردها الطبيعية. يحتوي على إمكانات طبيعية تتناوب بين السياحة الساحلية (المنطقة الساحلية) والسياحة المناخية (المنطقة الجبلية) والتي يجب أن تضاف إليها ثروة حرفية وأثرية لا يمكن إنكارها.